مسلة سلسبيل القلم الثقافية

وختامها مسك وبمناسبة نجاح  إبنتي آثار في ٱمتحان الباكالوريا اقتصاد وتصرف  أقول لأبنائي     هديل، سمر،  غسان، وآثار (درّة): دَاعَبَ مَسْمَعِي...

صرخة الأوطان  هي صرخة الأوطان صمت صوتها من زمان  صرخة أبي مزلزلة  من عراقي شهم أبي  تدوي المكان تهز أركان الخونة  من الخليج إلى المحيط  و قد...

.:: أستيقظي :.. يا أمتي.. إلى متى الذل والخور؟.. إلى متى الضلال والكدر؟.. إلى متى ركبنا في التخلف يندحر؟.. إلى متى أخلاقنا أصابها الضرر؟.. ب...

ﻻ ياحبيبتي: لو كنتي فاكره اني حعاتبك او الومك او احاسبك ﻻ انتي اللي اخترتي تبعدي انتي اللي عايزه تهجري يبقى ليه العتاب واللوم  ومين السبب وف...

قرات لي الفنجان احد العرافات  قالت  ستلتقين برجل يقتحم عطر ذاكرتك و للهوى  اسطورة وسيضرب به  المثل بين الرجال فهو اقدامه على الارض وروح  في ...

(ذاتك والقلم) اكتب متى ألحَ الحرف  وحان مخاض اليراع والدواة..واهتز بين اناملك القلم يروم ان يلفظ مدادا ساخنا متوقدا من جوفه... اكتب متى انتا...

آيات محكمات بقلم // سليمان كاااامل ********************، ***** ماجئتم به....من كيد فالله يبطله لم يسلم من..........كيدكم الأنبياء فما من نبي...

 (((نار لا رماد فيها ...))) اتوارى من كلماتك  عشتها حقبة من الزمن!!! أخجل من الغسق ،كنت سميري معه... اغص ،،،بانفاس امتزجت مع هسهسةصباحك الند...

(بائِسٌ يَندُبُ أُمَّه) - (محمد رشاد محمود) كانَ ذلِكَ في إبريل من عام 1980 وقد رُحتُ أضرِبُ في شوارِع الرَّمادي بالعراق  في هزيعٍ متأخِّرٍ ...

أعلّلُ النّفسَ .. ليلٌ تمادى كئيبًا  .. داجيًا ..  نكدَا نور الصّباحات عنهُ غاب مبتعدَا يا قلبُ لا تلتفتْ .. واهجرْ شواطئهُ واتركْ هواهُ .. ...

 بقلم ابن حنيفة 👉 الموت  فإن الموت مثلي لا يحب الإنتظار الموت ما هو .... ؟ هل هو يشبه شكل الصحراء  واسعٌ بالفراغ الكبير  أم هو إسطورة الخرا...

لمن أشكو  يا خيبة فؤادي إذا تبلدت مشاعري وماتت ولا نطقت  لمن أشكو صبايا إذا ماتت  بالعشق روحي أو سلبت   ؟  لمن أشكو خبية حروفي  إذا سقطت وأو...

 عشق شاعر **  لكل شاعرٍ عاشقٌ و معشوقُ  شاعرٌ يَعشقُ الحَرف بالترفِ يبني منهُ ابراجاً من الخَّزفِ كريشة رسام بالبهاء متصف   كموسيقى شجية من ...

- بساط الريح - أن تطيرَ في الخيال  ليسَ كما هو حين تتوقفُ فيه. هنالك خيالٌ يتملكُ كل الحواس ويرسمُ أميرةً من حروف ومملكةٌ من ورق هنالك خيالُ...

 خربشه.... لقد تماديت في التّرقب هذه المرة، كنتُ أراقبكِ من خلف زجاج نافذة قلبي ، أراقبكِ كطفلٍ لا يمل النظر إلى دميته وأفكر فيكِ كمراهق ابت...

 "في عتمة الحافلة "   سلسلة قصصية           بقلم :  تيسيرالمغاصبه  ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،...