كم انتِ محظوظة فقد كانت
التفاحة هدية السماء لك وقد
نلتي السعادة والرضا بعد ان
اطاح بك الشر وحاول قتل النقاء
بك اما انا ياعزيزتي فتفاحتي
التي تناولها اسلافي قد اخرجتني
واياهم من النعيم لتتركنا بشر
ما وقعنا فيه الحياة
الفانية قد ادخلتني بغيبوبة لا صحو بعدها
ولن تنفعني حتى قبلة
من امير ستبقى تلك الامنية
عالقة بخيالي لربما ياتي بحياة ثانية...
بقلمي الشاعرة العراقية
زينب علي عمران
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق