طوت حزنها الأزلي..
توشحت بجمال الربيع القادم..
حملت ازهار الحديقة متأملة..
قائلةً :رباه أين كنت اخفي نفسي من هذا الجمال؟!
فوجدت الخراب داخلها فقط...
فكل ماحولها كان يدعو للحياة..
ماعداها..
تبسمت..وأزهرت هي أيضاً..
١:٤٣ص
٨ / ٤ / ٢٠١٩
الاثنين
أنغام خضر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق