أبـحْــهُ بـِخــَـيْرٍ وَلَــئـن بِـشَـرٍّ أبـَاحكَ
فَكُـلّ بأجْــرٍ ولـكُـلِّ فَــمٍّ مــا حَكـىَ
؛؛
وكُـن للشَّتم ولَـوْ أطـاقكَ سَمْعه
بالأذنِ صَمٍّ واللُّسن خَـرْس كأنَّكَ
؛؛
واكْـظم بغَـيْظكَ ولـئن يلُـوْككَ مَضْغه
وقُل للـَّـذي أطْــعَمك " رَجْـعـه؟ مـا لَكَ
؛؛
واهضم بأذْيكَ وعنه فامضي واذْهب
وأدَعْـــنَ شَـفْـيـكَ عِــنْـد الــــمَـــآب لـــرَبّـكَ
؛؛
أسرار مطوية
بقلمي
محمد سيد أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق