أَزيد ثُلْث مِن عُمر هذا
عليه وانظر بالوجه ماذا
أخال بصركَ مِن بَعد بُعد
فهل بان سالما أم تآذى
وإن بان سالما فالبصر منكَ
كذَب وعنكَ الصدق حاذا
فالوجه شقّق من جفَاكَ
ولَرغم ريّ عيناه باذا
لكنّ ريّا مِن ضرّ حزن
والشّحب لا يرويه قاذا
فما لنَضْره ما إلا عين
تروي بسعد و ذا ؟ فيكَ يا ذا
‘
أسرار مطوية
بقلمي
محمد. سيد أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق