الاثنين، 24 يونيو 2019

خاطرة تحت عنوان{{بساتين أشجارٍ وورودٍ وثمار}} بمحبر الشاعرة الكبيرة السورية{{لميس منصور}}


بساتين أشجارٍ وورودٍ و.......ثمار
وجنى ربيعٍ تقطفه يدُ........الزّوّار
ورحيقٍ 
كشهدٍ يذوبُ في ثغر.........السُّمّار
وبلبلٍ يُنشدُ
لحناً كما القيثارة كما.........الأوتار
صداهُ يملأُ الكون في كلّ  وقتٍ
صبحاً  مساءً 
وفي الّليل و في................النّهار
تُشاركهُ 
الطّيور فتتراقصُ............الأزهار

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق