بدأت و الفؤاد
تناثر عند اسرار عشقك
متيماً بسحر العيون
يسكب اهات ادمعي
متى اجد السبيل
الى حديث عينيك
اهاجر إليها مع الندى
و أقيم عند صباح شوقي
كم من العمر
سأعيش لأجل هواك
وكم من الوجدان
تململ مشتاق الى ضمي
أكتب لها عن شقاوتي
و ليلك وحرمان غَيْثِكِ
وهل اتوب عن مغازلة
جمالك و حُسنى أوْصافك
لا اظن ...
بقلم
عمر حبية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق