يا ذات الأنفاس العاطرة
يا شوقا يدق
بلا أستئذان أبواب الذاكرة
أي لغة للمحال أنت
أي لهجة بدم القصيد ثائرة
أي نشوة متعاظمة
في خلايا الحواس
أي بهجة للانفاس آسرة
تملأ الشهيق بسعادة غامرة
أنت مثل قهوتي عشقها يهمي في دمي
كم أحن إليك وأنتِ بين الضلوع حاضرة
#شريف القيسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق