مخاطبة قلم
قال لها مخاطبا معاتبا لقد فتحت لك قلبي . عقلي . وأهديتك إحاسيس جوارحي . وكل شي قد أكون أملكه . لأقدمه لك لحبك لحياتك هدية بسيطة ؟؟ ولكنك إستكثرت علي أن تفتحي لي قلبك ، إسترخصتي أن تقولي لي كلمة واحدة – أستشعر بها ، أني قريب منك ، أن سعادتك لاتكتمل ، إلا ا وأنا معك بقربك ، أمامك ، شخصا تحاولين جاهدة أن تصليه ، تلمسيه ، أم إنك اعتبرت حبي شخصي سراب ، لتتركني على أمل وأوهام خيالك ؟؟، لكنها قالت له وهـي تصالحــه : هــيــآ إبتســـم ،،، كــــي أطمئن أنك قد "رضــيــت" ،،، فــإبـتـسم لها وهو يدمدم في ســره: لــــم أرض بعد ... ولـــكــــن ،،، تــباً لـ "قلبي" كــم يحب ارضــــــآئــك ،،، كم يحب ان يتعـذ ب لأجلك ،،، كم يشتاق لرؤياك ،،، بقلم زياد محمد الفيس ١٢/١٢/٢٠١٩
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق