غربة
مغتربٌ مزدحم
بالحنين....
بالبكاء على وتر
السنين....
جسدٌ يحيا
في الفراق
وقلبٌ معلقٌ
بوطنٍ جنين....
يعيش الحبَّ
فيه منذ الولاده
إلى وقته الحزين
يبتاع الصبر
والسلوان فجراً
من وادٍ مسه
الضجر و الأنين....
علَّمه الفراق
درساً من تاه
عن جذره يوماً
عاش كالخُلدِ
دوماً منغمساً
في الطين....
أنس أنس...فلسطين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق