قد لا أكون مُكَمَّلًا، أو بالجِنانِ مؤمَّلًا ..
أو في رحاب الأرض ترفعُ رايتي،
مكللًا، بالدر والمرجان ..
لكنَّ فيَّ من الأماني ما ليس في الحسبان ..
كما الجوارِ في البحر كالأعلام،
حلمٌ كان ..
يطفو على ضفاف اليمِّ في التابوت، يرجو النفاد بجلده من ظلمِ بطنِ الحوت ..
ينادي لنيل السلمِ من مدعي الجبروت !
شيماء الرشيد / العراق
11/4/2020
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق