كيف ماتت لهفتي فجاة
كيف صارت نارها رمادا
كيف غاب طيفك و راح
كيف عطرك تبخر ،ضاع
كيف صوتك رحل معاك
و انفاسك صارت رذاااذ
كيف قلبي هفت و ركن
وإلى الهدوء آه استكن
نسي حبا ساكنه كاااان
و حلاوة أيام زمااااااان
غريب أصبحت سيدي
وقد كنت عاشقا مقلتي
وتهوى نظراااات عيني
وكذلك بسماااات ثغري
اه يا سيدي ياا عاشقي
لقد ماتت و الله لهفتي
و اختلط الوجع بالالم
و ما عدت اعرف ابدا
الصح ...... من الخطإ
رفيعة الخزناجي
Pica So
#خربشات #موجعة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق