الجمعة، 19 يونيو 2020

خاطرة تحت عنوان {{بوح حزين}} بقلم الشاعرة الفلسطينية القديرة الأستاذة{{رانيا سليمان}}

٧.٦.٢٠٢٠
بوح حزين 
سأَلني  وكأنهُ لا يعلم! 
لِماذا  عُيونك مليئة بالحُزن  ؟ 
بدأتُ ابوحُ لهُ بصمتٍ و قلبي يرتجِفُ بين اضلاعي..... إني  احزن على نفسي....
لأنني منحت حياتي.. ودقاتي.. وآهاتي.. ودمعاتي..  وقصيداتي...  لمن لا يعرف قيمتها ..

بقلمي 
رانيا سليمان
فلسطينه
في بريطانيا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق