٧.٦.٢٠٢٠
بوح حزين
سأَلني وكأنهُ لا يعلم!
لِماذا عُيونك مليئة بالحُزن ؟
بدأتُ ابوحُ لهُ بصمتٍ و قلبي يرتجِفُ بين اضلاعي..... إني احزن على نفسي....
لأنني منحت حياتي.. ودقاتي.. وآهاتي.. ودمعاتي.. وقصيداتي... لمن لا يعرف قيمتها ..
بقلمي
رانيا سليمان
فلسطينه
في بريطانيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق