ستظلين تكلمينني..
كالطفلة التي..
لم تتجاوز الخمسة..
سنين..
تنظرين الي و كأني..
أباك..
و تنامين في حضني..
مع أنني أنا..
ابحث راحة في حضنك..
لكن عندما اعرف الحقيقة..
أغمض عيناي..
و أسكن فيك..
أنت الضلع..
الذي تحت قلبي..
أحبك..
بل كيف لا أحبك..
لطرش بوثلجة عمر.. الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق