السبت، 8 أغسطس 2020

خاطرة تحت عنوان {{ستظلين تكلمينني}} بقلم الشاعر الجزائري القدير الأستاذ {{لطرش بوثلجة عمر}}

ستظلين تكلمينني..
كالطفلة التي..
لم تتجاوز الخمسة..
سنين..
تنظرين الي و كأني..
أباك..  
و تنامين في حضني..
مع أنني أنا..
ابحث راحة في حضنك..
لكن عندما اعرف الحقيقة..
أغمض عيناي..
و أسكن فيك..
أنت الضلع..
الذي تحت قلبي..
أحبك..
بل كيف لا أحبك..

لطرش بوثلجة عمر..  الجزائر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق