في حضرة الغياب..
أستسقي طيفك من الأنسام...
من الأنجم في خضم الأحلام...
على دروب السالكين إلى ذاك العالم..
الراحلون حيث للا عودة..
و هم يرمون أحلامهم على طول الطريق..
أقتات على جميل ذكرياتهم..
و أستلهم الألم لا الأمل..
و اي أمل في تركت المعذبين...
في حضرة الغياب..
أريدك كيتيم الليل بلا أنجم...
مقداد ناصر.. العراق.. 12/9/2020
Mukdad #اريج_الذكريات#
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق