عبر حقبة من الزمن
تتشرد الأفكار،،
بحثا عن مخيمات القاطنين،بصمت الجراح المتخثرة، على حواف الوجع المعتق،ببوتقة السنين،
يرتعش عرش الكبرياء من وسوسة الخائنين،ليسقط التاج سهوا دون إدراك الباقين،!!!!!!!
تلف عجلات كراسيهم،،، لتثملهم بدوار التائهين،،هم ليسوا، ببشر ولا بني آدميين،، بل عالة على الإنسانية ، على صرحها وشروحاتها،نازحين مبتدئين، باحثين عن الوجودية،،الأجوبة
بضمن قواميس ،نواميس المذكرات،المدخرات بدفاتر،المسيرة الحياتية،الحوارية،، مابين الهزل والجد،،
توقعات،،مثلثات برمودا ،برمجيا الأقنعة ،للتقنية السحرية بالسخرية الواقعية،!!!
خربشات،من كوكب مجهول وتوقعات خياليه،!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق