نص بقلمي والقائي
أجراس الحنين
هناك صمت داخلي تهاون جسدي المرهق عليه،
فجعلني كأميرة نائمة على شرفة الذكريات...
ما إن جاء عطره ببالي تلاشى السكون والهدوء،
بل أيقظني واقفة وانا حائرة بين هواء النافذه العذب و نقاوة أنفاس عبقة الأصيل الذي توزع بين ثنايا ذاكرتي
وهتف أخيرا صوت الحب منتصرا.
#حنان_الأنصاري
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق