لم تكن تدري بأَنِّي
ببحرِ هواها أغرق
و ليتها تعلم بأَنِّي
لغيرها لم أعشق
أرسمها بقصائدي
بفرشاةِ الحنينِ
و الحرفُ دمعٌ
.... يتدفق
ليتها تدرك بأَنّي
مذ رحلت عنّي
ما زلتُ أتمزّق
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
صلاح الشاعر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق