سكة الغربة تعزف لحن الرحيل .
كانت هنا .تصنع من الحياة فرحة وحبا.
الكل حولها ابتسامة النهار وراحة الليل .
فاذا بقطار يرحل ذهابا ولا اياب له يخطفها
لتبقى كل الدنيا بعدها تعزف لرحيل لحن الحزن وهزيمة الافراح
على سكة الغربة التى لا عودة لها
رحلت امي .
رحل قلب امرأة كان يطرز بخيوط الحرير رسمة الحب والحنان على قلوب تصارع غربة الدنيا الان ....
فكم من دمعة لفراقها سأدرف ؟ وكم من منديل لدمع اريد؟
أحمد أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق