توطدت،، مكابح الوجع،،،معطوبة،،والرحلة لم تزل تسير بالحافلة دون مكابحها،،،
تستند الأمل للمحطة الأخيرة،،
لتحط،،، رحالها المزمنة،،بجرار الخيبات المعتقة فوق أجنحة أسنة الحياة ومدرجاتها،،ودرناتها الخبيثة،،،
كوكب الحياة أصبح،،،صعوبة فوق المحال ...الوصول إليه يستهلك قوى الروح والجسد معا،،،
ومادمنا على ذاك التقاطع،، ننصت الصدى. لتترنم الجراح وتلون،،لوحاتها الحياتيه،،برعافهم المقدس،
لننسى،،،،خذلان البعض على مائدة الصلات،،والتعارف،،
تبا وألف للصدف الكسيحة التي أودت بنا قتلا الظروف.!!!!
(نجاح واكد سورية)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق