مازلت أشتاق
اليها وفي
كل مساء
أمر من أمام
دارها
وأقول في
نفسي
لعلي أراها ،
هي تعلم
مابداخلي من
شعور
ومحال أن
أنساها
وأن هذا القلب
رغم البعد
عنها
مازال ينبض
شوقا وحنينا
اليها ،
ولكن لو
خيروني يوماً
مابين القرب
منها
والبعد عنها
لأخترت الخيار
الأخير
وفاء للعهد
الذي
قطعته
في آخر
لقاء مابيني
وبينها ..
بقلمي ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق