كان حريّ بي ...
أن أكون حذرة
جداً على قلبي ...
خشية أن يعتريه
نبضا يخرجه ...
عن مساره الهادئ
خشية أن يسكنه ...
داء يسمى داء
الخذلان ...
سئمت المكابرة
والضحكة الزائفة ...
وخوض معارك
خاااسره ...
وسفراً طويلأ
نتاجه غربة مرّة ...
وطريق مجهول
لاأدري أين ؟؟
منتهاااه
تعبت الانتظار ...
والصدود والرجوع
والغضب ...
المسامحه والغفران
وأن ارتجي ...
رسائلا قد
تاتي بلحظة مزاجية
وأن أشغل فكري
بألف سؤال ...
هل يتذكرني
هل أنا في البال ؟
حريا بي أن ...
أغلق نوافذ
قلبي ...
لأن لا يتسلل
إليه وجعُ الحنين
خلسه ...
وانا المنسيه دوماً
ك أرض مجهورة ...
عطشى لصيب
لن تمر سحبه
بها يوماً .
بقلم ...#سجى محمود 19/1/2021
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق