لا أعرف كيف لغيرك أكتب، ولا أعلق أمنيةً لست فيها، ولا أغنّي
أو أضحك (من قلبي) حين يكون الأمر مع سواك.
(ما الذي وضعته فيّ حتى أصبح جميع الخلق لا يملؤون فراغك حين تغيب.)
# علاء الزيداوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق