صفوة ..
ومتى يسالمني الزمان بصفوه
فيريحني من كدره وعنائي ؟
هطلت دموعي خشيةً وتضرّعاَ
لمّا السماء تبسّمت لدعائي
أرجُ الأقاحِ الحمر يعبق في الربا
فيزيد في خفق القلوب الطائي
يا قلبُ أضناني حنين شائكٌ
رفقاً بأوردتي ..فهل يحين روائي ؟
تغريد الخليل
سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق