مناجاة
كفاك من الدنيا لهوٌ ولعبٌ كفاكا
والزم الصمتِ وعن قيلٍ وقالٍ كفاكا
أمّا آن الأوان أن تعود لربك الذي سواكا
متى تنوي الخشوع والشيبُ قد غطاكا
وتعبُ الحياة وسقمها قد احناكا
لله عُد بقلبك وروحك وأرتجي منه من الأسقامِ شفاكا
حانياً قلبكَ قبل رأسك قائلاً لهُ جئتك ربي مُلبياً عليّ نداكا
أبتغي ياربي عطفك ورضاكا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق