أكتُبك نقطَاً
فَتتوهُ السُطور ،
وعلى سطرٍ تَوَهَمتُهُ
ضاعَ اسمي ،
فَكيفَ أجمَعُكَ،
وسؤالي تَجَعَّدَ بوجهِ الجَواب ؟!!!
لن إكتُبَ
ثم أحنِثَ
فمِن حقي ضغثٌ من حُلم
لعل غِيابَكَ يُؤكِّدُ حقيقتَه ،
والأرقُ يتقَدَّسُ ببحثي عَنك .
مَن الأكبرُ في شرودي فيك؟!!!
قدري؟ أم حظٌ عَظيم؟!!!!
كلامُكَ مِجدافي
فأحببتُ الغرقَ بعمقِك،
فلا تلتقطِ الامنياتِ مِن مناقيرِ النَوارس
وتحياتي من نوافذِ
الفَنار.
تعال ...تعال مِنِّي الحنينُ ومنكَ اللهفة ،
نجرُ ذكرى لم تَحدثْ بَعد
ونتوقعُ حَكايا خَلقَها الجُموحُ مرةً
والترددُ مراتٍ ومرات……
دنيا محمد
فلسطين..25/8
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق