(عسى أن أحظى بك في يقظتي)
بالأمس زارني
طيفك
وداعب أحلامي
ظلت صورتك
حاضرة
تسامرني
تزرع الإبتسامة
على
شفاهي..
وفي غفلة مني
تسلل طيفك إلى
قلبي
ليوقظ داخله
إليكِ
أشواقي
ياملاكي
بعدما تربع حبك
أحلامي و
خيالي...
فأنت حاضرة
فقط
في أحلامي
ولم تأتي
بعد.......؟
وبعدما استيقظت
تجدد أملي
ربما أحظى
بك
في يقظتي....
فعسى أن
يكون
ذاك اللقاءُ
قريب قريب.
_زيان معيلبي_ الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق