الثلاثاء، 16 نوفمبر 2021

خاطرة تحت عنوان {{ربما لأنكِ لم تغني لي}} بقلم الشاعر الليبي القدير الأستاذ{{يزيد مجيد}}


خربشه....
ربما لأنكِ لم تغني لي هذا المساء صار الليل قاتم وطويل المدى
تُرى كيف سأتجاوز ليلة أخرى لم يمطرني فيها فيض صوتكِ، ربما سيقع علي تنفيذ فكرة قتل الأشخاص الذين وقعت عليهم عينك حين غرة، على الأقل سأجد من أقايضه بصوتك، تخيلي كيف أصير قاتلاً أو سفاح مأجوراً ما لم تغني لي !

يزيد مجيد 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق