مِن على جفنِ حيرة
دموعٌ تختبئُ وراءَ الوجع
ما بين العينين ساحةٌ تتقطبُ
بالخوف
أين محرابُ الرجاءِ
و بلاغةُ الأستجابة
مَن علَّمَك عصيانَ الإنحدار
وتحجُّرَ رسائلِ الرواة؟
فليكن ...لعلها بسجنٍ مِن ضباب
أو حيرةٍ يغلفُها التلعثم
ننتظرُ البداياتِ التي لا تنتهي
أو النهاياتِ المتهشمه
دنيا محمد من (فلسطين )…
19/12/2021
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق