ليلةُ شَوق؛
أَتَى اللّيلُ وَاتى مَعَهُ الشَّوْقَ يَعْزِفُ سِيمْفُونِيَّةَ اَلْأُمِّ عَلَى أَوْتَارٍ قَلْبِيِّ
وَأيِنْ مِنْ أَوْتَار قَلْبِي المُهَرَّبُ
***
ألَّا يَالَيل بِاﷲ تَمهل
فَنار الشَّوقِ تَحْرُقُنِي وَتَغْدُو
عَلَى آلآمِّ جُرْحِي تَتلَهبُ
***
وَمِنْ يَغْزُو اَلشَّوق كُلَّ جَوَارِحِهِ
وَلَيْسَ لَهُ مِنْ أَمَلاً بِاللقا
أَيْنَ بِمَشَاعِر اَلشَّوْقِ يَذْهَبُ
***
لَا حِيلَةً لَهُ إِذَا هَاجَتْ مَشَاعِرَهُ
يَلْتَجِئُ لِلْقِرْطَاسِ وَالْقَلَمِ
وَبِكُلِّ حُبٍّ يَكْتبُ
حواء عبدالله _العُــ🇮🇶ــراق_
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق