الأحد، 20 فبراير 2022

خاطرة تحت عنوان{{لما شببت بي}} بقلم الشاعر الليبي القدير الأستاذ{{عبد الله محمد الحاضر}}


لما شببت بي
 وبرغم التقاصى
 فيك قد أغويتنى
 وسجدت ترشف
 عطرها وتركتنى
 للنار تسجر مهجتى 
للعين تفرغ دمعتى
 للسانى المجنون
 يلعن اليوم 
الذى صادفتنى...

ابن الحاضر. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق