يا قصة كتبت بدايتها حرفا فأمتدت حتى صارت بحرا من الكلمات .
الالف فيها بداية والياء يرفض ان يكون نهاية .
كل الجمال كتب بها احتواء وصدق وعنوان الحب كان لها كبير .
النور في صفحاتها يبهر متصفحها .
لانها كتبت من وحي الشوق والشوق لا ياتي الا بالود العميق .
واحة عميقة خضراء اشجارها وزهورها بين البنفسجي ولون الياسمين .
رسمت لوحة غلافها فكانت قصة باثر القلب كتبت على جدار قلب فكانت معلقة لها تنحني رؤوس الاقلام احتراما والقلوب شكرا.
أحمد أحمد .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق