المحكمة
صوت خطواتنا
يكسر الهدوء
يطارد الضجر
هل في المحكمة
باب واحد ؟
ام عدة أبواب ؟!
في هذا الرواق
مقفلة كل الأبواب
شاحبة كل الوجوه
تاهت كل الأبواب عني
كأني بزنزانة
فقط صوت أقدامنا
علي البلاط يعلن التمرد..
طيفك يلاحقني
وأنا أركض في مكاني
أختلس النظر
في دهاليز المحكمة
المخيم عليها
شبح الفراق..!
#خديجة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق