وكأنني جريدةٌ مزقها طفلٌ يلهو ، وبعثرها نسيمٌ باردٌ تخلل خِلسة من ذاكَ الزجاجِ المكسورِ فتناثرت أوراقها قِطعًا في شتى أرجاءِ الغرفةِ ، وعمَّ الفرحُ مُنسدلًا على طفولتهِ البريئةِ وراحَ يلهو بتطايرِ أوراقِ الجريدةِ ظنً منهُ أنها فراشاتٌ حالمةٌ .......
وللحديثِ بقيةٌ في يومٍ ما
كنت معكم وإيايَ قلمي
حلا لافي
🇵🇸🇵🇸فلسطين الخليل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق