خربشة...
تَجاوزاً لل سلامُ عليكِ ولعيناكِ أردتُ إعلامَ دفاتركِ الفارغة بشيءٍ أنا طفلُ حارتُكِ الشقي... ذاكَ الذي كانَ يطرقُ بابَ بيتكِ ويهرب على آملٍ ضعيفٌ حدوثه ... على أملِ إبتسامتكِ دُونَ أنْ يراني والدُكِ وَيشكيني لأهلي كَبرتُ وصرتُ أطرقُ بابَ ليلكِ لَكنْ لا حجارَ بيدي لِهذا صِرتُ أرميكِ بالأبجدية وعلى مِثلُ الآمل ... أنْ أحظى بإبتسامتكِ كاملةً ... ضحكةً أطولُ من أهٍ تقولها الهرمُ الرابع...
يزيد مجيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق