هل اتاكِ حديث
قلبي ؟
هل سمعت صوت
نبضاته وهو
يهتف شوقاً وحنينا
اليكِ ،،
أظنه أخبر سواد الليل
عن كل مابداخلي ،،
أظنه يشكوا بعدكِ عنه ،،
تنازلي ياسيدتي
ولو قليلاً عن
كبريائكِ
واقرئي مضمون
رسالته جيدا
وفكري على مهل
قبل أن تكتبي حرفاً
واحداً .
ميثم الزبيدي
العراق....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق