كفكف عني عيون العوازل
ما اطربني شهد حرفك
الا استيقظت النظرات
كأنهم اردوا
نهب خمرت اللقاء
سرقوه وقطفوا ثمرة
زرعناه وقلنا انت الأمان
والسلام
كف عنا عيون العوازل
ان كان هناك لقاء
كان قولي من خيوط
الشمس ودرر الجمان
اعتراف !!!!!
ثم.....
اهتديت في روحك
اطيب قمحا.
وكانت نبضات قلبي جياع تريد خبزاا
رمق الروح انت هكذا لقياك تحييني!!
كننت لك حباً ولهفة
أعظم مما سمعته
أحرفه معزوفة موسيقية، كلّما حركت أناملي...
عليها، صدرت من الشفاه معزوفة كقطرة
ندى على جسد الورد
ثملة!!!
ادمنتك سعادتي، الغجرية..
فغدوت سرا بين قلمي
وسيل حبر الوله،،،
اعتنقت الخيال ملاذ
بين أحضانك..
وطفتا الهمسات بين الضلوع !!!
وراقصت أنفاس
نبضاتنا...
تجولت بين طرقات بساتين الورود التي زرعتها انت من اجلي
و بين الحلم و الخيال
تاهت حروفي!!
ولأنك تغفو بين الضلوع و بالقلب تنعم
بنيت لك بالروح عرشا
وبالوتين مقام...
في.. صمتي اشتاق لك... وفي كلامي اثرثر
هلوسة عنك....
وان غازلني طيفك في منامي أصحو لأجد عطرك يملأ احضااااني
واتوب بين الحلم والخيال!!!
هبة الصباح سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق