بين وجع الإنتظار
وسرور اللقاء سيل
من أسئلة يجتاح
ذاكرتي....
يبعثر أنفاسي
ونبض يزيد من
خفقان الفؤاد
لتلك التي كانت
الداء والدواء تلك
الملاك الذي ينثر
الفرح كل الأمكان
يعبق المسافات
بالحنين و الأشواق
يمسح الدموع ويربت
على الجرح
كي يستعد نبضه.
_نزيف المساء _ابا أيوب الزياني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق