لغتي الجميلة
لغة القرآن عنوانٌ ، بها
ختم الله الكتاب المنزلا
أُنزلت مهداة عند المصطفى
بشرةُ الاشراق من فوق العلا
كم عشقناها كزهر للندى
جنة تحوي جمالا مذهلا
دررٌ في العين بل طول المدى
كلَّلَ الله النعيم المقبلا
ابدع الكتّاب شعرا منسجا
ضمه التاريخ صوتا مرسلا
حاولوا التشويه أعوانُ العدى
فغدونا اليوم سيفا قد جلا
كتب بتاريخ ٢٠٢٣/١٢/١٨
أ.أسيل التميمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق