*رُبَاعِياتْ،،، وَجَعْ*3
كُلّهْ مِنْ أَيْدِينَا
يَاحَسْرَة عَلَيْنَا،،،
يَقُودُنَا كُلٌّ عُتُلٌّ
زَنِيمُ وَغْثِيثْ *
نْطَبِّلُ وَنْزَمِّرُ
وَأَرْوَاحُنَا تَفْدِيهْ،،،
وَيُسَوَّقُنَا بِسِيَاسَةْ
اَلشَّيْطَانْ اَلْخَبِيثْ *
تِحِسُّهْ وَافِدُ مِنْ
غَيْرِ كَوْكَبِنَا،،،
وَلَاهُو مِنْ سَام
وَحَامٍ وَشِيثْ *
مَخْلُوقُ رَبِّ اَلْكَوْن
بِهِ اِبْتَلَانَا،،،
وَزَبَانِيَةْ شَيْاطَينْ
بِالْخَلْقْ تَعِيثُ *
يَارْبْ ضَاقَتْ
مَاعَادْ حِيلَةْ،،،
يَارْبْ تَنَصَّرْ
عَبِيدُكَ بِالْأبْدَالْ*
حَرْبْ وجَاعَتْ
بِغَزَّة عِبَادِكْ،،،
اَلْعَدُوّ بِسُكَّانِهَا
صَالْ وَجَالْ *
وَحُكَّامَ مْتِخَنْزِرَة
مَالُهَا حِيلَةً ،،،
يَالِلَهْ فَرِْجّْهَا قَبْل
يِهِلّْ اَلْهِلَالْ *
وَشْلُونْ يِصُومَ مِنْ
يَتَسَحَّرْ حَشَايِشْ،،،؟
وَيْفْطِرَ بِدَمْعِهِ
مِنْ شُهُورٍ وَلَازَالَ؟*
بقلمي،،،
*المستمعين بالله*
29/شعبان /1445
10/3/2024
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق