مشهد.....
بعدما التف حبل اليوم على عنق الأمس وقام بشنق علاقتنا، وانتصر الفراق على الأوقات التي كنا نلتقي فيها خلسة،
إلتقينا اليوم بعد سنواتٍ عشنا فيها نقتات على الذكرى،
وبينما تُمسكني الذكريات من كل جانب، تُمسك هي بطفلتها وتذهب بعيدًا... مشهد مروع، مسح من على شفاهي للأبد
آثار قُبلة قديمة..
يزيد......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق