* وَاللّْه ،،، مَانِحِيدّْ *
لاتِّذَكَرَنِي تَّارِيخّْ
عَلَيْهْ وَاحِسافا
كَانْ الْقَادَة
فَرَسَانّْ صَنَادِيدّْ
الرُّجُولَة فِيه
عِنْوَان النَّظَافَة
وَالنَّظَافَة الْيَوْم
لِلْجَبَان الشَّرِيدّْ
بِكُلّ الْمَحَافِل لَهْ
صَوْلَة وُجُولهْ
وَكُلّْ يَوْم عِنْدَهْ
مُنَاسَبَة وَعِيدّْ
بَاع الْمَبَادِيِّ وَغَفَىٰ
ضَمِيرْ جَنَابَة
الْمُفْتِي يُشَوِّفه
بِوَصْف-ن جَدِيدّْ
يِطَالِبُنِا بِطَاعَة
وَلِيِّ مَاهُو خِيَارنَا
رَكِب صَهْوَة الْمُلْك
بِنَار وَحَدِيدّْ
يِخَيَّرنا الْمَوْت
أَوْطَاعة جَنَابَة
وَاَللَّه الْمَوْت
الْخِيَار السَّدِيدّْ
الْجَبَّانَة عَيْشٍتها
وَاَللَّهِ غَثَاثَة
زَفْرَة ،،، مَكْرُوهَة
عَيْشُه الْعَبِيدّْ
بِلَادِ اللَّه حِبَّاهَا
بِالرِّزْق الوَفِير
وَبَحَنَايَا شَبَابُهَا
قُلُوب الصَّنَادِيدّْ
تَوَلَّاهَا مَنْ فِي
عَقْلِهِ غَشَامَة
وَصِرْنَا مُلَطَّشة
لِكُلِّ بَاغِي عَنِيدّْ
اللَّهَ يِبَدِّلْ حَالِنَا
وَنُعِيد أَمَجَادِنَا
وَاَللَّه عَنْ سُنَّةِ
رَسُولِهِ مَانِحيدّْ
بقلمي،،،
*المستمعين بالله*
4/ذي القعدة /1445
12/5/2024
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق