#*أَشَلَّائي،،،وَالّْشَظَايَا*
أَتَيْتُكِ فِي وَجْهِي
شَظَايَا مَرَّاحلي
مَاظَنَنْتُكِ شَقِّيةً
وَتَقَسِّينَ عَلِيِّهّْ
تَثُورينَ نَهَاراً
كَفَرَسٍ جَامِحَةٍ
وَلِيلاً تَهْدَأينَ
بَيْنَ ذِرَاعَيِّهّْ
تُرِيدِينَ التَّمَرُّدَ
عَلَى كُلِّ شَيْئٍ
بِمَا فِيهِمُ أَنَا
وَلَاأَظُنُّك غَبِيِّةّْ
مِنَّاكَفَةً مَاتَقَوِّمِينَ
بِهِ لَيْسَ إلَّا
فَإِذَا طُرُقَ الْبَابُ
هَرَعَتِ لَجَانِحَيِّهّْ
لَيْتَهُ يَسْتَمِرّ
طْرْقُهُ ضَرْبَاً
وَأَنْعَمُ بِنَبِضِكِ
وَعَيْنَاكِ بِعَيْنِيِّهّْ
لِاتِّخشي شَيْئًا أَنَا
أَدْفَعُ عَنْكِ
بِإِشْلَائِيِ سَأَحْمِيكِ
وَأقَاتِلْ بيديهّْ
وَلِتَبْقَي سَالِمَةً
لِتَذَرفيِ الدُّمُوعَ
عَلَىٰ فِرَاقِي
وَأَرْجُوهُا سَخِيًّةّْ
سَنَلْتَقِي فِي جَنَّةٍ
وُعَدْنَا سُكْنَاهَا
وَعْدُ رَسُولَ اللَّهِ
سَيِّدُ الْبَرِّيِّةّْ
وَلْيَذْهَبُ الْمَارِقُونَ
بِدُنْيَا عَفّْنَةٍ
دَنَّسُوها بِأَقْوَالِهِمْ
وَأَفْعَالٍ غَبِيًّةّْ
بَعَثَروا التَّارِيخَ
حَاضِراً وَمَاضِياً
تَبًّا لِدُنْيَا تَقُودُهَا
أَمْعَاتٌ صُهْيُونِيِّةّْ
بِسَفْكِ دَمِ الْأَحْرَارِ
كَتَبُوا سِيرَتِهِمْ
سَيَلْعَنُ التَّارِيخُ
مُنْتَسِبُ الْمَاسُونِيِّةّْ
بقلمي،،،
*المستمعين بالله*
16/ذي القعدة /1445
24/5/2024
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق