نبضاتي.. (((ترتعش على شفاه العشق)))
مابين ثغر الصباح وجفون الليل حكاية...
حرف يكتب وحرف يسطر النهاية.
براعم تنمو وبين اكمامها تنام المنايا ....
وطيور ترحل وفي فمها حلم والخيال به نصف الرواية....
نكتب فرح ونحتضن وسادة الالم بالخفايا..
ننثر عطر والجرح به الملح يكوي الخلايا...
.قد جف الحبر ولم
يكتب إلا سطر من سطور البداية....
امهلني.. قليلآ لأعيد أشلاء الحروف واملأ
القلم أحبارآ لاتتخسر تبقى معي للنهاية....
فطريق الابجدية له رواده ...
ثرثرة طفلة تلهو فوق رمال تحمل ريح
وعود للعشق بين ذرات الرمال
تتراقص....
هبة الصباح سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق