كتبتُ وأكتبُ
**
لا لأُبهِجُ ولا أبتَهِج.
حرفي يسبقني،
ويقيني يحميني،
ويسقيني من كأس يقيني،
أسقي منه؟ لا…
بل يتعلّم منه كلُّ مُنْهَلٍ
للمعرفة وللصدق،
رافضًا للكذب.
النورُ معهود،
والأملُ منه وبه مرصود،
للعِلم وللمُثُل، بما يليق
برفعة الفكر،
وبجليل العمر.
حتى الصغارُ منه
يستقون للغد،
ومنه بعد.
ملفينا توفيق أبومراد
عضو اتحاد الكتاب اللبنانين
٢٠٢٥/١١/١٩

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق