كأني أشم رائحة
عطرك
المفضل عندي!!
ترى أين أنتِ الآن ياسيدة
قلبي ؟
سألت الليل وسواده عنكِ ،
فلم يجبني ،
سألت كل عابر سبيل
مر بالقرب مني ، لعل وعسى
أن أجد إجابة تهدأ
نبضات قلبي ، وترتاح لها
نفسي وأكف عن كتابة
قصائد
الشعر عنك.
أبو عمار
العراق....

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق