أُ ُسـارىٰ الـوجد ، وجدي
والملتقى ٰ وطـن ٌ حينئذ
واطيافٌ لي فارقت ذهن
الهوى ، عَلها تـَمـُرُ يومئذ
وَرَقَتَ مني احداق الرؤى
لوجه خليلٍ باللقى ، لو إذ
وهاج إليه مدمع الشوق إذ
لاعني مـرة ً ومـرة ً أذ
وميض العين أقَتـَلَ من سيله
والسـِر مُـحرِقٌ مــؤذ ٍ
وَحِيٌ بالهوىٰ لآحَ لـُبابَتي
سِفراً ، ذِكرُ آياتٍ وتعويذ
أمـُدهُ جُسُورَ قلبي ، انوي
وصله فَينكُرنِي زمـناً مُنذُ
يَدّيَ تندُب حظها حرفاً
مٰاللحُب من حِمى ولاخوذ
تأنى الحرف فيكم طيب
الوصف خير المعاني والذ
بماء الروح دونت اولَ السطرِ
حرفاً ، وكان الرضا ألذ
أيان يأتي النظيركمثل أوله ،
مثاني النطق هاك وخذ
أنظر وتبصر كيف نحذوك
أستاذا ً وحيث انا متتلمذ
قيس كريم
العراق
٤/نوفمبر٢٠١٨
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق