أترنح في زوايا حجرتي
فيتلاشى تأثير بقايا سُكري
فأصحو على صوت أناتي وأنين صوتي
كدمات هنا وهناك
لم اصطدم، أو لعلي اصطدمت بجدار الأمس!
بمفردي؟ حقا؟
ماذا عن كتبي، أقلامي، محبرتي، وأين تلك الصورة التي تحمل رفي؟
منذ متى هي تائهة
أيعقل أن أتذكرها حين أردت أن اذكرها في إحدى صراعاتي ؟!
مفقودة
سمر محمد ✍🏻/العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق