جئت من آخر الدنيا مع ضحكات..
مشنوقة الاطراف في هدوء السماء...
كانت ك احداق الفجر ضحكاتي
تشبه خرائط النقاشين
تخترق مدينة
معلقة على قلبي بسياط الوجع....
والليل خلفي لايبالي للصباح..
يرتقب صهيل الخيل
على طرقات التعرج
كأنها غيمة مطر،،،،
تركت فسحت السماء لتبحر في أنفاسي...
لتغفو في رمشي
وتمشي على اسطري العرجاء
لتمنحني لذة الرحيل في اطرافي...
فغدوت بقايا عطر تبلل باطراف الليل.
أطياف الخفاجي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق