لاشيئ يغفر ...
أنك ذاهب ،
وبعدك تجتاح بستاني المتاعب
ولا يبقى للورح راغب ،،،
لا شيئ يغفر ...
أنك راحل ...
أنك تحرق كل المراحل
وتركب للشرق خفر السواحل ،،،
لا شيئ يغفر
هذا الخيار
هذا جفاء بدون لقاء بدون إعتذار
سترجع يوما ، أو تبقى دوما
وراء الستار .
عمر بن يوسف
تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق